عزتى وجلالى لادبرن الامر

هذا الحديث ضعيف ولا تصح نسبته الي الله تعالي بحثت عنه قبل قليل و ليست المشكلة في أن هذا الكلام الذي ينشرعلى أنه حديث قدسي فيه من الواقع المستحسن أو لا .. بل المشكلة أن الاحاديث القدسية الصحيحة منقولة توقيفية بالحرف ولا مجال فيها للاجتهاد أو الاستحسان !! وأما أن ناتي بكلام مكذوب على الله عز وجل وعلى رسوله صل الله عليه وسلم واعلى مرتبة فيه أنه ضعيف ونقول حديث قدسي يعني من قول الله تعالى كمثل القران من غير سند فهذا غلط غلط غلط يبوء قائله مقعدا من النار عياذا بالله كما ورد في الحديث الصحيح فلابد ان نتقي الله ونتأكد من صحة الحديث قبل النشر.. وذلك من من خلال الكتب التي فيها بحث عن صحة الاحاديث أو أي موقع موثوق آخر نعرفه على مذهب أهل السنة والجماعة لا من مذاهب اه السنة والجماعة ولا مذاب الشيعة

حديث موضوع غير صحيح لا حدا ينشر هيك قصص

فما ينقل منسوبا إلى الله تبارك وتعالى: ما كان لك سيأتيك على ضَعفك, وما ليس لك لن تناله بقوَّتك, وعزتي وجلالي لأرزقن من لا حِيلة له، حتى يتحيَّرَ أصحابُ الحِيَل ـ لم نطلع عليه في شيء من كتب السنة التي بين أيدينا، وقد ذكر القائمون على موقع الدرر السنية: قسم: أحاديث منتشرة لا تصح أن الحديث لا أصل له، ولا يجوز للمسلم نشر الحديث الموضوع، ولا نشر ما لا يعرف من الأحاديث، فإن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كالحديث عن غيره، وكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على أحد، فالواجب أن يتقى الله تعالى في هذا الباب، ولا يأخذ المسلمون من الأحاديث إلا ما عرفت نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم

كلام كذب في كذب على الله و رسوله صل الله عليه وسلم ولا يجوز نقل هذا الحديث الذي لا سند له في السنة النبوية قرأت التعليقات لم أجد أحد منكم يكذب الحديث أو يتحقق منه إنه ليس من الحديث الشريف على الإطلاق وإن كنت تزعم أنه صحيح هات برهانكم إن كنتم صادقين

هذا الحديث لا يصح ولا أصل له اتق الله في نفسك فقد انذر الرسول صلى الله عليه وسلم من كذب عليه فما بلك بالكذب على الله، أنا على يقين أنك لم تقصد الكذب وأنه أعجبك الكلام ونشرته لكن أخي العزيز هذه مسؤولية عظمى فاتق الله ولا تنشر حديثا قبل التأكد من صحته

الحديث لا اصل له
لم نطلع عليه في شيء من كتب السنة التي بين أيدينا، وقد ذكر القائمون على موقع الدرر السنية: قسم: أحاديث منتشرة لا تصح أن الحديث لا أصل له،

ولا يجوز للمسلم نشر الحديث الموضوع، ولا نشر ما لا يعرف من الأحاديث، فإن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كالحديث عن غيره، وكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على أحد، فالواجب أن يتقى الله تعالى في هذا الباب، ولا يأخذ المسلمون من الأحاديث إلا ما عرفت نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم وشهد بذلك جهابذة هذا الشأن ومحققوه
-------- منقول من موقع اسلام ويب ------