العلاقة الحميمة

وجان الاتصالات المستمرة بشأن العلاقة الحميمة أثناء الحمل لا يختلف عن أي جانب آخر من جوانب حياتهم معا ، وأنها يمكن أن تساعد الزوجين على النمو أقوى في علاقتهما. الحمل هو وقت عاطفية للغاية بالنسبة للمرأة وأضاف مع التغييرات "المادية" التي يمكن أن تغير مشاعرها نحو الحميمية الجسدية. بالنسبة لبعض النساء قد يكون هناك أقوى الرغبات المادية للألفة ، ولكن لغيرها من النساء أنه قد الانخفاض. الامر يتوقف على المرأة ، والمواقف لها عن دور الأمومة النامية لها ، المضايقات الجسدية ، ومستوى الطاقة التي تحتاجها. بالإضافة إلى ذلك ، اذا كانت هي وجود الحمل عالية المخاطر قد تكون هناك بعض القيود المفروضة على بلدها الطبية كذلك. يخضع الرجال أيضا العديد من التغيرات العاطفية أثناء الحمل كذلك. كيف يمكن للرجل يرى نفسه بمثابة الأب وشريكه كأم قد يكون لها تأثير على الرغبة الجنسية له كذلك. بعض الرجال يشعرون أنهم قد "يضر" الطفل (أو زوجته) ، أو ربما ثقافيا قد يكون هناك محظورات في أوقات معينة من الحمل كذلك. إذا كان الحمل هو استمرار طبيعي ، وكان الزوجان التواصل احتياجاتهم والمشاعر والرغبات في العلاقة بينهما بعد ذلك يمكن أن يكون هناك احترام متبادل لبعضهم البعض أثناء هذا الوقت "خاصة". يمكن أن تظهر المحبة يجري مراعاة لبعضها البعض (على سبيل المثال تبادل التدليك العودة فرك أو القدم) يكون ذلك مرضيا للغاية ، فضلا عن عقد اليدين ، وقضاء الوقت وحده الهدوء والاستماع إلى الموسيقى أو أخذ يمشي ، والحضن حتى معا يمكن أن تفعل الكثير لتعزيز علاقة المحبة.